وفي السعي على الصفا والمروة يستقبل القبلة ويقول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. لا إله إلا الله وحده أنجز وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده.. ويكرر ذلك ثلاثاً ويدعو بين ذلك بما شاء.
إذا شرب زمزم استحب له الدعاء بالشفاء ونحوه، قال ﷺ: زمزم لما شرب له. وكان ابن عباس إذا شرب دعا بقوله: اللهم إني أسألك علماً نافعاً ورزقاً واسعاً وشفاء من كل داء.
ويقول في الطواف: "اللّهُمَّ اغفر وارحم وأنتَ الأعزُّ الأكرمُ" أخرجه الطبراني.
يستحب له أن يقول بين الركن والحجر: ربنا آتنا في الدنيا حسنه وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار. رواه أبو داود.
إذا أخذ في الطواف قال: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله. رواه ابن ماجه.
إذا دخل المسجد الحرام يقول: بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله، اللهم افتح لي أبواب رحمتك، أعوذ بالله العظيم وبوجهه الكريم وسلطانه القديم من الشيطان الرجيم.
إذا أحرم يشرع له التلبية بقول "لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك". ، فإذا وصل الكعبة قطع التلبية.